«المادة اليومية» التي تتكوّن منها علاقاتنا عندما لا يولي الطرفان مشكلاتهما ما تستحقه من اهتمام، فمن الممكن أن «يقعا» في دورَين باعثين على الإحباط إلى أقصى حد: المُلِحّ والمُتهَرِّب يكون الملحّ قد أقلع عن محاولة شرح ما يراه خاطئًا ..
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب