لم يكن عويصًا لهذه الدرجة ومهما ارتحت للغرباء، فدعني أذكرك بأنني أتصرَّف على سجيَّتي الآن أمامك وأنت تعرف ذلك أيضًا، فلماذا كل هذه السوداوية أتعبثُ بي؟ قل ذلك من البداية وسأرحل حالا» «ماذا؟ أتجرؤ على قول ذلك لي؟ يبدو لي أنك بدأت بإظهار الجرأة.
تأملات > اقتباسات من رواية تأملات > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب