شارع "بليزانت"، مقابل المقبرة، حيث كانت تشاهد الجنازات تمر من أمام نافذتها عدة مرات في الشهر في غرفة صغيرة جدًا، ليست بعيدة عن المنزل، بحيث لا يمكن أن تكون حظيرة أو إسطبلًا، يحتفظون ببقرة ذات رموش طويلة، اسمها دوروثي.
يتم حلبها صباحًا و مياءا
بيوت من ورق > اقتباسات من رواية بيوت من ورق > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب