بعد انتهاء عقوبة "إيميلي"، لا تلاحظ الأم أن ابنتها دائمًا ما تشعر بالأسف لانتهاء فترة عزلتها. ربما هي لا تعرف "إيميلي ديكنسون" بما يكفي لتعتقد أن حبسها بعيدًا في صمت - وحيدة بأفكارها - لا يمكن أن يكون عقوبة.
بيوت من ورق
نبذة عن الرواية
هي رواية عن الشاعرة الأمريكية الشهيرة "إيميلي ديكنسون"، تغوص الرواية في باطن تلك الشخصية المثيرة للتأمل، وتلمس أشد مشاعرها حميمية وخصوصية، لنعرف لماذا اختارت الشاعرة حياة العزلة والوحدة عن العالم المحيط بها، ليضيق عالمها أكثر عام تلو الآخر، كالحبل الذي يلتف حول نفسه، حتى يصبح مع الوقت عالمها وبيتها الحقيقي هو عالمها المصنوع من الورق الذي كتبته.التصنيف
عن الطبعة
- نشر سنة 2024
- 160 صفحة
- [ردمك 13] 978-977-319-927-2
- العربي للنشر والتوزيع
تحميل وقراءة الرواية على تطبيق أبجد
تحميل الكتاباقتباسات من رواية بيوت من ورق
مشاركة من Sara
كل الاقتباساتمراجعات
كن أول من يراجع الكتاب
-
alshimaa
اول مابدأت قراءتها ماكنتش فاهمه حاجه بعد كده لمست جزء من روحي اعتقد اني ايميلي هتفضل معلمه في روحي
الروايه رائعه ❤️❤️❤️
أنا حزينه بشكل غير معقول انها خلصت رغم كنت بغصب علي نفسي في بدايتها اني أكملها
الحمدلله اني كملتها
متهيألي رواية زي دي مش محتاجه نديها خمسه على خمسه نبقي بنبخس حقها اعتقد انها فوق التقييم
كلمة روعه قليله عليها
بتحكي عن حياة الشاعرة الأمريكية ايملي ديكسون ❤️
-
عبدالسميع شاهين
❞ من المغري محاولة إعادة إنشاء العلامة بدلًا من الشيء نفسه، وبذلك تضحي بالأصل من أجل الظل. الركض خلف علامات النجاح، ولكن ما هو النجاح؟! أنا متأكدة من أن "إيميلي ديكنسون" لم تحاول أبدًا صنع الرماد. النار! ربما. ❝
#بيوت_من_ورق
#دومينيك_فورتييه
شخصية مؤثرة بمحيطها و معلمة للجميع اليزابيث أو إيميلي دكنسون و الحديث عنها كلام في التاريخ على سبيل الرواية..الإنسانية البحتة و بنو الإنسان لهم كل الاحترام لكن إن لم يحترموا هم طبيعتهم أو عملهم و صنعوا الرماد، ما الحل اليوم؟
لماذا نستورد إيكيا؟ في هذه الرواية التاريخية الأمريكية الكندية و ترجمة رواية كهذه شئ محمود عقباه و علم عساه ينتفع به.
وقفة: ترجمة للعلم بهم فقط .
تقمصها هو ما أعتب عليه ، يوجد أفراد بؤساء بمجتمعاتنا يذهبون هناك يغادرون الأوطان الدافئة و يقطنون بلاد الثلوج، يهجرون أو يهاجرون ، حرية إرادتهم حق فليكن، انطلقوا حيث طبيعتهم و هواهم و راحة أفئدتهم، من يريد تلك الحياة فليذهب ليحياها، لماذا علينا استيرادها هنا ، عندنا ببلادنا الحارة المزعجة المختلفة أيًا كان وصفك التزمت فيه بحدود أم لم تلتزم مناقشتي ليست أخلاقية أتحدث علميًا و تعليميًا ، بنصف الكرة الآخر نحن لسنا بحاجة لما حبا به المولى سبحانه هذا النصف الرائع المريع من الكرة الأرضية من يرغب أن يمتلك ما يمتلكون و يعيش عيشتهم يسعى ليصبح واحدًا منهم يتركنا يغادرنا فليفعل فالأفق أمامه ، الآفاق كلها مفتوحة، نحن لن نقطعه هنا نتعلم التواصل، سنصله سيظل علمنا بمستحدثاته لن نغادره نحن كما غادرنا بقدر ما ينبغي و ليس بفلتان ما هو قائم ، لكم عانينا من هذا التقليد الأعمى هذا الانطماس العقلي. علينا أن نتطور ، نتحضر، فلنتقدم ، الطريقة مهمة، ما هذا الذي قرأت؟
أحزنني كثيرًا أن نراهم الأفضل ، أن تكون هذه وجهة رؤيتهم بالأساس. بدليل استيرادهم و الرغبة فيما عندهم، هم مثلنا لم يحابيهم الله بشئ من النعم بل فضلنا عليهم بالوحي و كثير الكثير من القيم.