وبقيت الأمثولة محصورة في النطاق اللاهوتي وأسيرة تأويلاته، إلى أن جاء أدولف يوليشر بأبحاث (نشرها عام 1888) حول الأمثولات الواردة في مواعظ السيد المسيح، محرراً إياها من رمزيّتها الدينية والأمثولة تتميز بصفتين هما من الصفات الأساسية لقصيدة النثر: الايجاز و ال سرد
تأملات > اقتباسات من رواية تأملات > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب