غرفة الحليب الصغيرة حيث كانت هي و"أوستن" يلعقان القشطة من على فوهات زجاجات الحليب، والقبو البارد الذي تنبعث منه رائحة البنجر والبصل، وغرفة نومها المشمسة تعلَّم أن المنزل سيعود لها مرة أخرى وكانت على حق ففي عام 1855، اشترى والد ايميلي منزل عائلة ديكنسون.
بيوت من ورق > اقتباسات من رواية بيوت من ورق > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب