فلا تستصغروا الكلمة، ولا تستحقروا أصحاب الأحزان، ولا تبخلوا بالودّ واللطف، فكلاهما رزق، ولا تدري لمَ رحمك الله من الهمّ وكتبه على صاحبك، لكن لعلَّه رأى فيك الصاحب الذي يصلح أن يكون مُعينًا لصاحبه على نوائب الدهر، فكونوا أهلًا لرحمته
أمسك عليك قلبك > اقتباسات من كتاب أمسك عليك قلبك > اقتباس
مشاركة من ميمونة أحمد سلامه
، من كتاب