أمسك عليك قلبك - محبوبة محمد سلامة
تحميل الكتاب
شارك Facebook Twitter Link

أمسك عليك قلبك

تأليف (تأليف)

نبذة عن الكتاب

"كان كلّما سارَ في الطريق؛ انسَلّت نَفسُهُ من نَفسِهِ؛ فنبتَ من خلفِهِ وردٌ أبيض له ملمسُ الشوكِ ورائحةُ الياسمين، قال القومُ من حوله أن مرضَه لا علاجَ له، وأنّه تسمّمَ يومًا بحديثٍ صُبّ عليه من حبيب؛ فشربَهُ على الإفطارِ وكان صائمًا، ومن يومها لا يعرفُ عن قلبه إلا أنه سُكِبَ منه كلّه ذات غفلة..!"
عن الطبعة

تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد

تحميل الكتاب
4.3 81 تقييم
712 مشاركة

اقتباسات من كتاب أمسك عليك قلبك

ففي ظل التفتح وسهولة البحث وإيجاد المعلومات وحرص الجميع على السَّبق في المجالات العلمية والتكنولوجية، تظهر أسئلة لا يجب أن تخرج أبدًا من مسلم يدرك أن القرآن هو المصدر الأساسي لشريعته، وما دام هذا الحال؛ فلا بد أن هناك خللًا

مشاركة من دعاء 💝 الزهراء 💝 إسراء 💝
كل الاقتباسات
هل قرأت الكتاب؟
  • قرأته
  • أقرؤه

    الى أين وصلت في القراءة؟

  • سأقرؤه

    هل بدأت بالقراءة؟نعم

  • مراجعات كتاب أمسك عليك قلبك

    82

مراجعات

كن أول من يراجع الكتاب

  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب جميل من كاتبة أجمل، كلمات هادئة ولغة أخاذة، عذوبة ورونق مثل الغلاف في بهجة اسمه وألوانه، يضخ الكتاب الكثير من الدروس والعلم في إطار جميل في قصة في حديث بين امرأة وفتاة أو فتاتين، كتاب كُتب بقلب مُحب للنفع والمحبة، شِبه مرجع ديني للجميع كبارا وصغارا، أحب أن أعود لقرائته مرة أخرى وأقرأ للكاتبة الجميلة، حفظها الله وبارك فيها.

    Facebook Twitter Link .
    5 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    من آجمل ما قرآت هذا الشهر عندما استوقفني العنوان واخراج الكتاب حتي اسم الكتابة (محبوبة) حدثتني نفسي ان من اسمها نصيب لها آبت نفسي الا اكمل هذا الكتاب

    وارجع لها مرات كل كلمة استوقفتني

    كل حرف كان يختبئ خلفه

    معني ومغزي رسالة ربانية

    بكيت، ضحكت، بثت المؤلفة الأمل في

    لا آجد ما اختم به

    (وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعاً)

    Facebook Twitter Link .
    2 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    اسم العمل: أمسك عليك قلبك.

    المؤلفة: محبوبة محمد سلامة.

    نوع العمل: كتاب ديني/ تنمية وتطوير الذات.

    ********

    المقدمة:

    أحيانًا تضيق الدنيا بالإنسان؛ حتى يظن ألا مهرب له منها سوى الموت، فيرسل الله - سبحانه وتعالى - له في وسط حزنه وغمّه عبدًا من عباده- لا يعرفه ولم تجمعهما حتى مفترقات الطرق - من يذكره به، ويطبطب على قلبه الذي أنهكتـــه مشاكل الدنيا ومتاعبها، ويهمس في أذنه بصوتٍ ترقّ له القلوب، وتهذب بها النفوس: «أمسك عليك قلبك؛ فلم تخلق الدنيا لنا إلا لتكون دار امتحان لا دار مقامًا».

    ملخص الكتاب:

    يتحدث الكتاب عن فتاتين تلتقيان صدفةً في إحدى المصالح الحكومية، فيتهادى إلى مسامع الواحدة منهما رغبة الأخرى بالانتحار قفزًا من المبنى؛ لكن دون أن يُفهم من طرف أهلها بأنها انتحرت. فتبدأ رحلة نقاشهما عندما تسألها الفتاة الأخرى:

    « متى موعد قفزتك؟»

    الكتاب موجه للأرواح التي استبدت بها الهموم، والقلوب التي أرهقها الشجن، فصار نهارها كليلها وليلها كنهارها. عساها تجد فيه ما يبعث الطمأنينة في نفسها من جديد.

    رأيي الشخصي في الكتاب:

    هذه أول مرة أقرأ للكاتبة، وصدقًا نال قلمها استحسان قلبي. فطريقة سردها والحجج التي وظفتها في إقناع القارئ بصفةٍ عامةٍ ومن زارته- على حين غرةٍ ويأسٍ- فكرة الانتحار؛ تتسلل إلى القلب والعقل معًا بكل يسرٍ؛ فتستقر هناك متخذة منهما ملجأً ومستقرًا لها.

    اقتباس من الكتاب:

    وصية

    ❞ في أيِّ تجمُّعٍ؛ نادوا على «أَنِيسَة»، ‫ لعلّها تردُّ عليكم؛ فتبلغوها منّي السلام، ‫ وإن لم تجبكم؛ فاستمرُّوا بالنداء عند كلِّ لقاء، ‫ فكم من «أَنِيسَة» حولنا تنتظر أن يُنادَى عليها؛ ‫ فتَكتَشف أنّ لها في نفسها صوتًا وأنّها تُسمَع ❝

    #أبجد

    #أمسك_عليك_قلبك

    #محبوبة_محمد_سلامة

    *******

    #شبه_مراجعة

    #ميمونة_أحمد_سلامه 🌷

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    إسم الرواية : أمسك عليك قلبك

    الكاتبة : محبوبة محمد سلامة

    دار النشر : البشير للنشر والتوزيع

    عدد الصفحات : 104

    التقييم : 5/5

    لا أعلم كيف أُصنف هذا العمل الأدبي، فهو عبارة عن رواية يتخللها بعض المقالات الإبداعية تجذب القارئ وتُضيف له نوع من الجمال الخاص..

    شعرت بالجمال واللُطف وأنا أتصفح هذا العمل الأدبي الذي لا أستطيع تصنيفه حتى الآن

    في البداية كُنت أؤجل قراءة هذا العمل إلي الليالي الثقيلة؛ أقول كلما هممت لقراءته؛ لا ي شيماء.. سنجعل قلم محبوبة في اليوم الذى تُستنزف فيه طاقتك لتكون كلماتها ربتة خفيفة على قلبك؛ وحضن طمأنينة تتنفسين فيه بعضًا من اللُطف والأمل

    وقد كان!

    أحببت أنيسة و عشوائية أفكارها وعبارتها، هجومها الحاد، وإستسلامها الذي لم يكن إستسلام!

    ولكم أحببت عيون لطيفة؛ نتمنى كثيرًا أن يرانا من حولنا بتلك النظرة الجميلة، آه منكِ يا لطيفة ومن كلماتك اللطيفة الحنونة في حين والحازمة في حين أخر؛ تعلمتِ منكِ الكثير لكن أهم ما تعلمته منكِ أن تكون لي نظارة خاصة أرى بها ذاتي بعيدًا عن ذلك القالب الجاهز الذي أعارني إياه العالم لأرى به نفسي!

    لم أستطيع توديعك في النهاية، فقررت أن تكوني رفيقتي في الليالي الحالكة؛ لتكوني دليلي كما كنتِ دليل أنيسة..

    لا أستطيع وصف مشاعري تجاه هذا العمل، فكيف أغزل الكلمات أمام صائغة الأحرف!

    اللغة كانت لطيفة، والسرد مُتقن، والعبارات سهلة الفَهم..

    الفكرة والحوار إستطاعوا خطف لُبي!

    نادرًا ما أقرأ رواية وأقرر قبل نهايتها قراءة هذا العمل مرة أخرى..

    لكن مع محبوبة ليست هناك قواعد..

    لله دُرك يا محبوبة وأدام قلمك وأحسن الله بين يديكِ..

    عسَّلكِ الله يا محبوبة ❤️

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    هذا الكلام كان مواساة لكل قلب على صورة كتاب،

    أسلوب فخم ومريح أي غير مربك .

    ثم أن أقرأ لمحبوبة كل ما أقدر على التحصل عليه أصبح من الأمور التي لن أتجادل فيها مع نفسي بعد اليوم.

    اكتسبت صداقتي بكتاباتها الهادئة.

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5

    كتاب اكثر من رائع فيه العديد من التجارب التي تبعث الراحة علي ذويها

    يمتاز بالجمل الرنانة والكلمات العذبة كما يتناول كيفية ادارة الحوار بذكاء خلال بطلة القصة

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    0

    تست

    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    3
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    4
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق
  • لا يوجد صوره
    5
    Facebook Twitter Link .
    0 يوافقون
    اضف تعليق