الرُّفقةُ تفتح للرُّفَقاء طاقات الأمل، حتى بين جدران الزنازين وعلى مَبعدَةِ أقدامٍ من الجَلَّادين، الرفقة تعيد للوجوه ماء الحياة، وتبثُّ النبض في التماثيل المتحجِّرة بالخوف والترقُّب.
ممر بِهلر > اقتباسات من رواية ممر بِهلر > اقتباس
مشاركة من Walid Mandour
، من كتاب