وعلى الله كلّ موءودةِ حُلمٍ نبَتت من نَبضةٍ لتبلغ الآفاق يومًا، لكن في تُربةِ الأرض دُفِنَت ومضى شأنُها وانتفى أثرها ولم يبقَ منها إلا شهادة الريح أن الإنسانية السويّة تحيا حُرّةً كيفما شاء الله لها وقدّر.
أمسك عليك قلبك > اقتباسات من كتاب أمسك عليك قلبك > اقتباس
مشاركة من ميمونة أحمد سلامه
، من كتاب