ظن أن الموضوع لن يستغرق سوى أيام قليلة، تظهر خلالها الحقيقة ويعود إلى الإسكندرية وينتهي الموضوع، لكن ذلك لم يحدث، فقد دخل الرشيدي الخانكة ولم يخرُج! كتب الرشيدي للكاتب الصحفي إسماعيل يونس أنه بدأ حياته عاملًا في مصنع نسيج
صحافة الهامش > اقتباسات من كتاب صحافة الهامش > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب