الناس على «السوشيال ميديا» أيضًا حائرون، تائهون، يائسون، يملؤهم الشَّك وهم يطاردون اليقين يؤمنون بالمؤامرة في كل شيء، ويثقون بأنه «لو كان فيه خير ما كان رماه الطير»، وبأن القادم أسوأ ينتظرون النَّيزك الذي سيُخلِّصهم مما هم فيه من قلق
صحافة الهامش > اقتباسات من كتاب صحافة الهامش
اقتباسات من كتاب صحافة الهامش
اقتباسات ومقتطفات من كتاب صحافة الهامش أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
صحافة الهامش
اقتباسات
-
مشاركة من Ahmed Mounir
-
ليس كلّ ما في القلب يُحكى، فبعض الصمت أجمل.
مشاركة من محمد فتيان Mhamad noor -
تلقَّى الرشيدي في المستشفى خطابًا من وزارة التربية والتعليم بتعيينه مدرسًا بإحدى المدارس الثانوية، وأن والدته زارته في المستشفى عندما تأخَّر خروجه وندمت أشدَّ الندم على ما فعلوه به، وقالت إنها ستواصل جهودها لإخراجه!
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
ظن أن الموضوع لن يستغرق سوى أيام قليلة، تظهر خلالها الحقيقة ويعود إلى الإسكندرية وينتهي الموضوع، لكن ذلك لم يحدث، فقد دخل الرشيدي الخانكة ولم يخرُج! كتب الرشيدي للكاتب الصحفي إسماعيل يونس أنه بدأ حياته عاملًا في مصنع نسيج
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
الخلاف له جذور منذ أن اعترض على زواجها من ذلك الشخص، حسب قوله.

أُحِيل «جميل» بعد ذلك إلى نيابة العطارين، التي حوَّلته إلى مستشفى الأمراض العقلية للكشف على قواه العقلية، وأحضروه للقاهرة،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«هزَّ عبد الناصر وأيقَظَ وزير الصحة من النوم»..
قصَّة نزيل غير عادي في «عنبر الخطرين»
«الحقيقة تحتاج إلى رجلين.. أحدهما يقولها.. والآخر يفهمها».
أحد نزلاء مستشفى العباسية.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«لقد زودتني خيالاتي ببهجةٍ لا حدَّ لها» الشاعر الفرنسي جيرار دي ترفال في طريقك اليومي أمام مستشفى العباسية للصحة النفسية، هل تخيَّلت أن وراء الأسوار الشاهقة يوجد عالم آخر غير ما نعرفه عمن يصفهم بعضهم بـ«المجانين»؟ دُنيا مختلفة .
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
صحافة تخرج عن المألوف، وقُرَّاؤها بالألوف، عاشت ونمت وتطوَّرت واستمرت لسنوات، حتى لو كانت قليلة، لم يصدرها صحفيون ولا تولَّى رئاسة تحريرها كتاب كبار، صحافة «نزلاء» العباسية، ومعتقلي «طرة» و«جبل الطور»،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
فلا عجبَ إذن أن يجتمع المجانين والمساجين في حلم واحد بعد أن عاشوا معًا في مكان واحد هو «السجن» لفترة زمنية واحدة هي ما قبل عام 1792.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
يجمع البروفسيور الأميركي تيري كوبرز بين العالَمين: الجنون والسجون، في كتابه «جنون في غياهب السجون: أزمة الصحة العقلية خلف القضبان ودورنا في مواجهتها»، حيث يسلِّط الضوءَ على وحشية النظام العقابي الحاليِّ وفشله في الولايات المتحدة، فيما يتعلَّق بجميع السُّجناء،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أما الأمريكي كليفورد بيرز فقد عانَى ثلاث سنوات من الاحتجاز في المستشفيات العقلية، وقام بجمع خبراته ونشرها في كتاب «العقل الذي وَجَد نفسه» عام 1908، وأثار الكتاب وقتها الرأي العام في أمريكا ومناطق أخرى من العالم،
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
قام الطبيب الإنجليزي كونولي بالاحتجاج ضد ارتداء المرضَى العقليين ملابسَ خاصة وهي ما تُسمى بـ «كتاف الجنون» الشبيهة بملابس السجناء.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
«المستشفى العام» تجسَّد فيها الحجز بامتياز، سجنًا وإصلاحيةً ومأوىً ومارستانًا، أي إدارة قمع مُثلى تقوم بكل شيء عدَا العلاج، فقد أنشئ في بداية الأمر في فرنسا بأمر ملكي لمحاربة العطالة والتسكع والتسول في الشوارع وأبواب الكنائس، وهو ما يؤكده شاكر عبد الحميد في كتابه الأدب و الجنون.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أما في الشرق القديم، فكانت الأحلام ظاهرة شفائية تساعد على التخلص من الأمراض، ومن ثم فقد قام العلاج على جعل المريض ينام ويحلم، وليس من خلال الإيقاظ والصدمة، كما حدث في أوروبا.
فلنعِش معًا حلمًا واحدًا ولو لبضع صفحات،
الشرق هو الأصوب هنا
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
إن المجانين في رأي لوك يبدو أنهم يعانون نقيضَ ما يعاني البلهاء؛ لأنهم لا يبدون له قد فَقدوا قدرتهم على الاستدلال، فالمجنون ما يزال قادرًا على الحلم وقد سبق أن حدَّدَ الكاتب والطبيب النفسي الأميركي بنيامين راش الوقائع الجسيمة أثناء حلم النوم.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
المجنون يا سيدي هو أنا وأنت، فكلنا يهذي، وعيوننا تزيغ، وحركاتنا تتناقض وتخيف.
✖✖✖✖✖✖
ليس كلنا أبدًا و ليس بعض الوقت كأغلب الأوقات و قد كمل من الرجال كثير.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |