«المستشفى العام» تجسَّد فيها الحجز بامتياز، سجنًا وإصلاحيةً ومأوىً ومارستانًا، أي إدارة قمع مُثلى تقوم بكل شيء عدَا العلاج، فقد أنشئ في بداية الأمر في فرنسا بأمر ملكي لمحاربة العطالة والتسكع والتسول في الشوارع وأبواب الكنائس، وهو ما يؤكده شاكر عبد الحميد في كتابه الأدب و الجنون.
صحافة الهامش > اقتباسات من كتاب صحافة الهامش > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب