أكره اسم عادل واسم خيري، لا أطيقه ولا أطيق أن أراه ولا سماع اسمه سنوات مرت على هذه الحال، تبدلتِ الحال، وصرت أتحدث بلغة المجنون العابر نفسها، وكان عادل خيري يأتيني حتى في المنام نصحني أحد الأطباء أن أواجه العقدة و ذلك بسماع المزيد من مسرحيات الرجل.
صحافة الهامش > اقتباسات من كتاب صحافة الهامش > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب