في آخر زيارات أختي لي، قلت لها إن مشكلتكم العمَى، ومشكلتي النظر حد الرؤية المؤلمة، أختي وأمي والناس لا يرون ما أراه، وأنا أرى كل شيء، حتى أحلام نومهم أراها، وأصدقها، وهنَّ لا يصدِّقْن الأحلام، بل ويعرِفْن كيف يضعْن حدودًا بين الصحو و المنام.
صحافة الهامش > اقتباسات من كتاب صحافة الهامش > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب