الدكتور عبد القادر شاهين (مدير المستشفى في عام 1963)، فقال على الرغم من التصريح الرسمي مستحيل، بل رفض هو نفسه أن يتحدث، لا النزيل فقط، ورفض إطلاع يونس على أوراق النزيل الرشيدي مع ذلك لم ييأس إسماعيل يونس.
صحافة الهامش > اقتباسات من كتاب صحافة الهامش > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب