يوسف إدريس ثورةً في الكتابة الأدبية، وثورةً في كتابة المقال الفني، وثورةً هو نفسه، كإنسان ومواطن وثائر نادر المِثال. فضَضْتُ تغليفة السيلوفان عن «أنا يوسف إدريس» وأنا في الطريق وبدأت أقرأ، وفي أقرب مقهىً جلست أكمل القراءة.
صحافة الهامش > اقتباسات من كتاب صحافة الهامش > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب