بيع البشر كان أربح تجارة للإمبراطوريّة البريطانيّة. ولكنّ السعادة، كما هو معروف، لا تدوم؛ فبعد ثلاثة قرونٍ من الازدهار، اضطرّت الإمبراطوريّة إلى الانسحاب من تجارة الرقيق، وتحوّلت تجارة الأفيون إلى أكبر مصدر أرباحٍ لمجد الإمبراطوريّة.
مشاركة من هبة محمد
، من كتاب