ذاك استبدلت بالمسرح «كباريه» لجنود الحلفاء.. وفي سنوات الحرب العالمية استطاعت أن تجمع هذه الثروة التي قدّرت - بعد خروجها من مصر - بمائتي ألف جنيه!.
ودارت عَجلة الزمن مرة أخرى!..
مشاركة من khaled
، من كتاب