ذاك استبدلت بالمسرح «كباريه» لجنود الحلفاء.. وفي سنوات الحرب العالمية استطاعت أن تجمع هذه الثروة التي قدّرت - بعد خروجها من مصر - بمائتي ألف جنيه!.
ودارت عَجلة الزمن مرة أخرى!..
راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة > اقتباسات من كتاب راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة
اقتباسات من كتاب راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة
اقتباسات ومقتطفات من كتاب راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الكتاب.
راقصات مصر: مآسي صانعات البهجة
اقتباسات
-
٩
دولت سليمان
راقصة مصر الرسمية
«عاشَت حائرَةً.. تَرْقُصُ لِتَعيشَ.. وتَعيشُ لِتَرْقُصَ.. وهِيَ تَحتفظ بثلاثة أشياء: الذّكريات من برلين.. والعَواطف من باريس.. وجَواز السّفر من القاهرة»!!
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
٨ سامية جمال الجارية التي رقصت حافية في دُوفيل! «كانت حتّى سِنّ العشرين. لا تقرَأ ولا تكتب. ولا تَحفظ من اللغة العرَبية؛ سِوَى الحروف التي يَتكوَّن منها اسْمُها! أمَّا اليَوم؛ فهي تتحدّث بثلاث لغات. الإنجليزية والفرنسية والإيطالية»!!
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
تحية كاريوكا الباحثة عن زوج! «وَصَلتْ في يوم من الأيّام إلى أقصَى ما تَصل إليْه راقصَة في مصر… ولكن مَطامعها لم تقف عند حَدّ. فاشترت «الجَواز» اليهودي؛ ليكون جَواز سَفر إلى هوليوود!. وثارت عليها الجَمَاهير. فلمْ تَعْبَأ.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
٦
كاميليا
الذهب للخدم ..
والماس لكاميليا!
«أودَعتْ جَمَالهَا في خَزَانَة أحَد البُنُوك.. ليبعثره مدير البنك بغير حساب! ووقفت هي مع البَوّاب ترقب السّاحِبين.. وتتطلع إلى المُودِعين.. وكأن المَال ليس مَالهَا»‼
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
٥
ببا عز الدين
الباحثة عن الذهب!
«كانت تُحب بساقَيْها الجَميلتين.. كان قلبُها في قدَميها.. ولذلك أحَبَّت الرّقصَ أكثرَ مِمّا أحَبت النّاس!.. وكلمَا اصطدم قلبُها بالذّهَب.. انتصرَت للذّهَب، ودَاسَت قلبَها بقدَمَيْها»!!
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
حكمت فهمي
الرَّاقِصَة التي أحَبَّها أَمِيرٌ عَرَبي كَبِيرٌ!
«استطاعت أن تسيطر على جميع أنواع الرِّجَال!.. جذبت المُثقفين.. وأحَبَّها أنصافُ المتعلمين.. ومَلأت رُؤوس العُمَد النّازحين من الأرياف!.. إذا تكلمَت لا تسكت.. وإذا سَكتت فإنّها تبكي..
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
٣
بديعة مصابني
ملكة الليل .. !
«كانت تمثل أدوارًا مُختلفة على مَسرح التمثيل.. وعلى مَسرح الحَياة.. ولكن الدّور الذي مَثلته عند خروجها من مصر؛ هو أعظمُ وأخلدُ أدوارها على الإطلاق»!
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
بَمبَة كَشِّر
عالمة من ظهر ملك!
«كانت تبحث عن الذّهب حينًا.. وتبحث عن الحُب حينًا.. فإذا امتلكت الذّهبَ؛ بحثت عن الحُب.. وإذا امتلكت الحُبَ؛ بحثت عن الذّهب»
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أم كلثوم كانت هي صاحبة الوصف (جليل الأدب)، والمفارقة أنه كان مقرباً جدًا من أم كلثوم، وقيل أنه أول من أطلق عليها لقب (كوكب الشرق)، وكان يكتب مقالًا كاملًا في يوم السبت التالي لحفلتها في الخميس الأول من كل شهر.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
هذا الصحفي الظاهرة، لم يترك الكثير لنعرفه عنه، بل أن أبنته الزميلة الصحفية (أهداف البنداري) أخبرتني أن ملفه في الأرشيف الصحفي قد سُرق، وأنه حين طالعته لم يكن يحتوي إلا على أخبار صغيرة متفرقة، وحوار واحد أجراه مع الأستاذ محمد حسنين هيكل.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |