اعتادت إسرائيل أن يتحمل الزعماء العرب والمسلمون بوداعة الضربات المهينة التي تسددها إليهم إسرائيل، فلو كان جنود القوات الخاصة الإسرائيليون قد قتلوا تسعة مصريين في قافلة إنسانية، لكان من شبه المؤكد أن يتغاضى الرئيس المصري حسني مبارك عن ذلك.
مشاركة من إسراء طه
، من كتاب