نقل السفارة الأميركية من تل أبيب إلى القدس عام 2017، والاعتراف بمدينة القدس عاصمة لـ "إسرائيل"، وهو ما مثّل تحدّيًا كبيرًا للفلسطينيين والعرب لا يقلّ خطورة عن وعد بلفور عام 1917؛ لأنّ القدس في جوهر القضية الفلسطينية، ولأنّ تسوية الصراع العربي-الإسرائيلي تبقى مسألة غير ممكنة.
القدس : التطهير العرقي وأساليب المقاومة > اقتباسات من كتاب القدس : التطهير العرقي وأساليب المقاومة > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب