من اليهود الأميركيين التخلي عن ليبراليتهم على عتبات الصهيونية، لكن هذه المؤسسة شعرت بالهلع عندما اكتشفت بأن عدداً كبيراً من الشبان اليهود تخلوا عن صهيونيتهم بدلاً من ذلك»(134) لم تكن طروحات تلك المقالة هي التي كوّنت كل هذا الضجيج،
من اليهود الأميركيين التخلي عن ليبراليتهم على عتبات الصهيونية، لكن هذه المؤسسة شعرت بالهلع عندما اكتشفت بأن عدداً كبيراً من الشبان اليهود تخلوا عن صهيونيتهم بدلاً من ذلك»(134) لم تكن طروحات تلك المقالة هي التي كوّنت كل هذا الضجيج،