في السَّعي، وإلا بالرِّضا بالميسورِ، وإلا بِبَذْل ما فضل عن الحاجة للسَّائل والمحروم؟ فأين يُذْهَبُ بنا وعلى أيِّ بابٍ نَحطُّ رحالنا؟ وهل جامعُ الكتبِ إلا كجامع الفضَّة والذَّهَبِ؟ وهل المنهومُ بِهَا إلا كالحريص الجَشِعِ عليهما؟ وهل المغرمُ بحبِّها إلا
مشاركة من khaled
، من كتاب