فَمَا صَحَّ لي من أحَدِهِم وِدَادٌ؟! ولا ظَهَرَ لي من إنسانٍ منهم حِفاظٌ، ولَقَدِ اضطررت بينهم بَعْدَ الشُّهرةِ والمعْرِفَةِ في أوقات كثيرةٍ إلى أكلِ الخُضَرِ في الصَّحراءِ وإلى التَّكفُّفِ الفاضِحِ عند الخاصَّة والعامَّة، وإلى بَيْعِ الدِّينِ والمروءة، وإلى تعاطي الرِّياءِ
مشاركة من khaled
، من كتاب