الذي عاش فيه التوحيدي فعاصر رقيَّ الحياة العقلية، وتقدم العلوم والفنون، وتنوع الثقافات والحركات الفكرية، وظهر أثر كل هذا في كتبه ورسائله، حتى لقد اعتبره بعض الباحثين- كما يقول الدكتور زكريا إبراهيم- الناطق بلسان الثقافة العربية في القرن الرابع الهجري
مشاركة من khaled
، من كتاب