حتى حصانك الخطّار وفرسك الحنفاء أقل شأنا من داحس والغبراء كان الرهان كبيرا على السباق، وبنو عبس وقيس واثقون بالنصر لكنّ الحصان الذهبي خذلته الخديعة وضربة خفيّة أوقعته، وخسر حذيفة السباق انكشف الغش وعُرف الكمين فلا رضي حذيفة بالنتيجة، ولم يوافق قيس على التسويات لحل المشكلة.
العرجون اللجين > اقتباسات من رواية العرجون اللجين > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب