يحب العرب القصص التي أسمنتها الخديعة والشعوذة والمكر.
العرجون اللجين > اقتباسات من رواية العرجون اللجين
اقتباسات من رواية العرجون اللجين
اقتباسات ومقتطفات من رواية العرجون اللجين أضافها القرّاء على أبجد. استمتع بقراءتها أو أضف اقتباسك المفضّل من الرواية.
العرجون اللجين
اقتباسات
-
مشاركة من عبدالسميع شاهين
-
وأن أعدّ نجوم الصحراء في الليل، كطير بلا ظل، وكمرآة بلا انعكاس تعنيني الحرية وحياة الترحال ربما وشت بي حياتي السابقة لتمارس غوايتها من وراء الذاكرة، وتتصنع النهاية لتتسرب كالماء… كالرمل… كأشعة الشمس… كعقدة نفسية تنتظر مناسبة لائقة لتتأنق وتبرز بكل حليها.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
كانت شهوة الدم خصبة لكنْ لم يُسمح لنا بالتمثيل بالجثث كما فعل بعض أهل الردة بالمسلمين وددت لو استطعت أن أصنع من جماجمهم ركيزة لقدر طعام، أو تعليقهم لتُعرف أعدادهم فيكونوا عبرةً لكنْ جلُّ ما في الأمر هو الغنيمة وما ...
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
حتى حصانك الخطّار وفرسك الحنفاء أقل شأنا من داحس والغبراء كان الرهان كبيرا على السباق، وبنو عبس وقيس واثقون بالنصر لكنّ الحصان الذهبي خذلته الخديعة وضربة خفيّة أوقعته، وخسر حذيفة السباق انكشف الغش وعُرف الكمين فلا رضي حذيفة بالنتيجة، ولم يوافق قيس على التسويات لحل المشكلة.
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
في عصرنا هذا، ثمة إله واحد صغير اسمه غوغل يعرف كل شيء، ولا حاجة لنا الآن إلى مئات الكتب، والتفتيش في فهارسها للخوض والمعرفة ثمة تلك الماكينة المجنونة التي تجعلنا عبيدا فخورين لكنْ مهلا… تقول المرآة: غوغل عاجز عن الإجابة
مشاركة من عبدالسميع شاهين -
أخفيت يهوديتي مرارا حين كنت صغيرا، سألتنا المعلمة في المدرسة عن مهنة المستقبل منهم من أراد أن يكون مهندسا، وآخر أراد أن يكون في فوج الإطفاء، وما إن تمنّى أحد الصبية أن يمتهن قتل اليهود حتى هلّل له كلّ التلامذة مصفقين، وسط خوف كبير انتابني فأنا يهودي لكنني لبناني.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
السابق | 1 | التالي |