لقد قالها «بودلير» على طريقته حينما قارن باريس بـ«زانية ضخمة»، في مشروع خاتمة ديوانه «أزهار الشر»، حيث أثنى على العاهرات: «أيتها العاهرات ويا قطاع الطرق/ يا غالبًا ما تقدمون المتعة/ التي لا يفهمها المبتذلون المدنسون».
المثقفون والجنس والثورة : عاهرات وعزاب في القرن التاسع عشر > اقتباسات من كتاب المثقفون والجنس والثورة : عاهرات وعزاب في القرن التاسع عشر > اقتباس
مشاركة من Khaled Zaki
، من كتاب