البلاد وصلت إلى درجةٍ عميقةٍ من التفكّك الاجتماعيّ والسياسيّ، وتحوّلت إلى مجموعةٍ من النّقابات والجمعيّات والأحزاب. فلا عجب أن نسمع باتّحاد المهاجرين السرّيّين، أو الجمعيّة الوطنيّة للمهرّبين، أو نادي مدخّني القنّب الهنديّ.. فلمَ الاستغراب من حكاية رابطة الكتّاب الأشباح؟
مشاركة من إبراهيم عادل
، من كتاب