من هنا أدركتُ مبكرًا، على نحوٍ مجمل، أن الطمع داءٌ ودواؤه التعقل والزهد المؤدي بصاحبه إلى القناعة والرضا. ومن هنا عاهدت نفسي أمام الله، بألا أطمع في شيءٍ ليس بيدي مهما كان، فاسترحتُ بذلك من ذلك الداء ومن ذاك العناء.
مشاركة من تامر عبد العظيم
، من كتاب