أيّ شخصٍ يعيش بخوف محدود ويتفاعل بشكل أقلّ مع الاستفزازات والتعديات، دون أن يفقد أعصابه، هو شخصٌ قادر على تغيير أيّ بيئة يجد نفسه فيها كلّيًا هذه إحدى القدرات التي ترافق القيادة الأصيلة، المستندة إلى القوة الداخلية، وليس على القوة الغاشمة.
مشاركة من عبدالله الصبحي
، من كتاب