"... بكى في حضن خالي كطفل سكن الدخان جسده وعاش بعلاته. كنا رضعاٌ عمدوهم يوم الحصاد بحليب الصبار."
مناسك الخوف، نهاية الفصل ٢٧، ص.١٦٠
دار الأدهم، الطبعة الأولى، ٢٠١٩
الراوئية سلوى محسن
Salwa Mohsen
_____________________
"كنا رضعاٌ عمدوهم يوم الحصاد بحليب الصبار"
واحدة من الجمل اللغز في هذه الرواية القصيدة.
مناسك الخوف > اقتباسات من رواية مناسك الخوف > اقتباس
مشاركة من Ait Bari
، من كتاب