يرنّ جرس الهاتف فيخشى أن تكون المكالمة من نارانخو، يدقّ الباب فيذهب لفتحه (منشّفاً يديه أحياناً في مريلة المطبخ) معتقداً أنه سيرى سحنة الرسّام الكريهة وجهاً لوجه، وأن وصوله سيطرده من هذا الوضع الهشّ وشديد الالتباس الذي اعتاده، أكثر من
في غياب بلانكا > اقتباسات من رواية في غياب بلانكا > اقتباس
مشاركة من abdalla mohammed
، من كتاب