فأخذني ما يشبه الدوار من فرط سحرها، وعنفوان اشتهائي قال لسانُ حالها «هيت لك» ولم أَرَ برهانَ ربي فلم أستبق الباب، بل أسرعتُ إلى خلع قميصي وكل ما يحول بيننا، وبلا هوادةٍ نهلتُ بشفتيَّ من بحيرات حُسنها الواهب، متحرقًا بقوة
مشاركة من khaled
، من كتاب