فكرة الانشغال بنشاط له نتيجة مستقبلية، يورثك شعورًا بالاستمرارية، يملأ يومك ويشغل تفكيرك عن مصدر القلق، ويعطيك جرعات متتابعة من الإحساس بالإنجاز والأمل والتطلع للغد. جمع أبو الغيط تجربته الإنسانية العظيمة في كتابه المهم «أنا قادم أيها الضوء» الذي صدر عن دار الشروق بعد أيام من رحيله.
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب