بعض الناس محرومون من السعادة، ليس لأن حياتهم خالية من أسبابها، بل لأنهم يخشونها ويشعرون بوخز الضمير إن اقتربوا منها.. يتحاشون الفرح لدرجة تصل إلى رهاب السعادة (شيروفوبيا)
مشاركة من Rasha ElGhitani
، من كتاب