قبل أن يخوض الجاحظ في موضوع ترجمة الفلسفة، تحدَّث عن ترجمة الشِّعْر. وإذا صدَّقنا ما يذهب إليه، فإن “الشِّعْر لا يُستطَاع أن يُترجَم، ولا يجوز عليه النقل. ومتى حُوِّل تقطَّع نَظْمُه، وبطلَ وزنُهُ، وذهب حُسنُهُ، وسقطَ موضعُ التعجُّب.
لن تتكلم لغتي > اقتباسات من كتاب لن تتكلم لغتي > اقتباس
مشاركة من Howrah Abdall
، من كتاب