أمي الحنون (نفيس فاطمة) التي غمرتني، ولا تزال بدعواتها المستجابة؛ وكانت السراج الذي يضيء دربي دائماً، أطال الله عمرها في طاعته؛
إلى زوجتي (أحلام هنية)، التي صبرت معي، وقاسمتني مشاق هذا البحث المضني، ودفعتني دائماً إلى إحراز النجاحات؛
أثر الفكر الديني في روايات باولو كويلو > اقتباسات من كتاب أثر الفكر الديني في روايات باولو كويلو > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب