أحجار الزوايا في ذلك البناء الإبداعي، وهي:
- أولاً: النشأة والحياة الخاصة والمتميزة للروائي، وقد منحته خبرة غير عادية قل نظيرها.
- ثانياً: الموروث الديني والفكري الذي استطاع تكوينه من طريق المطالعة التي كانت تستهويه منذ الصغر.
-ثالثًا: ثقافته العربية و الإسلامية.
أثر الفكر الديني في روايات باولو كويلو
نبذة عن الكتاب
ماذا بعد عن حياة باولو كويلو المليئة بالتناقضات والمطبّات والمفاجآت؟ أي سرٍّ يكمن وراء النجاح الضارب لرواياته كافة؟ كيف تمكَّن من مبيع ما يزيد على 210 مليون نسخة من كتبه في العالم بمختلف لغاته؟ هل هي قدرته العجيبة على الانغماس في العوالم الداخلية للإنسان، أم إجاباته الواضحة والصريحة على ما يراود أيّ منّا من أسئلة حول الحياة بمظاهرها وبواطنها؟ أم أنّ أسلوبه الروائي الآسر وتبسيطه للمناهج الصوفية، وراء كل ذلك؟ أثر الفكر الديني، دراسة نقدية تحليلية عميقة وموضوعية لمختلف روايات پاولو كويلو، وبحث دؤوب في جوانب شخصيته وبيئته وثقافته ورحلاته، وما أثّر فيه من أفكار ومبادئ وآراء، ولا سيما النزعة الصوفية التي سيطرت بوضوح على جُلّ أعماله، ودفعت به إلى الشهرة الواسعة. وثمة ملاحقة حثيثة لكلِّ ما تشرَّبه كويلو من نظريات وموضوعات منبعها الفكر الإسلامي والتراث العربي؛ واستعراض لما أثاره من ردود أفعال صاخبة على كل رواية يُصدرها.عن الطبعة
- نشر سنة 2010
- 204 صفحة
- [ردمك 13] 9789953887098
- شركة المطبوعات للتوزيع والنشر
تحميل وقراءة الكتاب على تطبيق أبجد
تحميل الكتاب
48 مشاركة