إنّه الخاتم الفضيّ ذو الفصّ الياقوتيّ الأحمر، الخاتم الّذي يلمع ليل نهار ولا يصيبه الصّدأ، ويزداد بياض فضّته مع الأيّام، وتُشعّ في العتمة ياقوتته إلى حدّ جعلَ النّاس يعرفون صاحبه عندما يمرّ في اللّيالي الدّامسة الظلمة .
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب