أعجبتها الحياة مع رجلٍ لا يكترث بالمديح ولا بالذمّ، ولا يستمع إلّا إلى صوت الماء المنبعث من أعماق الأرض والحقّ أنّها استشعرت الخطر منذ اللّحظة الّتي أخبرها فيها بنيّته مُرافقةَ الرّجل وخدمة الفلج المندثر في تلك القرية البعيدة .
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب