يعرف الحكاية القديمة الّتي يَعزو النّاس فيها حفر الأفلاج إلى النبيّ سليمان، ومفادها أنّه مرّ بعُمان وهو على بساط الرّيح، وقد أصابه شيء من العطش، فقرّر الهبوط إليها ليشرب، لكنّه وجد البلاد قاحلة، جافّة، فأمر جنوده من الجن.
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب