ادّعى أنّ القافر أخذه أهل الأرض السفليّة من الفلج وقيّدوه في بلادهم، وأنّه ينتظر الفدية ليخرُجَ بها ويعود إلى ذويه، وإلّا سوف يبقى محبوسًا إلى الأبد، لأنّ عالم الأرض السفليّة لا موت فيه ولا حياة، ولا أمل بأن يرقّ له قلب من يأخذه.
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب