وتتلوّن الجبال بألوان الزّهور المختلفة فتزهر الحياة في روحها، عندما يُخيّل إليها وهي تراقب قطيعها من شرفات القمم أنّها ترى زوجها عائدًا والزّهور مثلما تتفتّح تذبل وتتساقط عندما تشتدّ حرارة المكان ويسري اليباس فيها أمّا قلبها هي فيحمل زهرة حياتها التي لا تذبل.
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب