دفن القافر أباه في صبيحة ليلة عرسه، ثمّ ترك قرية المسيلة برفقة زوجته، وعاد حزينًا مكسورًا، يملأ الفقد روحه أمّا أهل المسيلة فقد استمرّوا في الحفر حتّى وصلوا إلى موضع أمّ الفلج، واصلوا العمل أشهرًا ببطء شديد متّخذين كلّ الاحتياطات.
تغريبة القافر > اقتباسات من رواية تغريبة القافر > اقتباس
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب