ومتى كنتِ
ممّن يكيلُ الرجال بكَيْلِ «اللياقه»
ومتى كنتِ
ممَّن يحرِّكُ بؤبؤهُ في عيوبِ الأناقه
إن رُبْعَ الذي قلتِ
كافٍ لهَدْمِ علاقه
بمتانةِ
عشرين مجنون ليلى بليلى!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب