شمسُ الخيامِ أبْهى
من هذه الشمس التي تصلُنا
منهكةً عرجاءْ
عبرَ بِناءٍ راكبٍ على بِناءْ
أين فضاءُ سهل مرجعيونَ
من هذي الفُضَيِّئاتِ الغائراتِ كالثقوبِ
في أحياءِ شارعِ الحمراءْ؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب