وكانتِ الشمسُ التي تضيئُنا
تضيءُ في الفضاء نفسِه سحابةَ الزِّيزانِ
فوق قِمَم الأشجار في البُستانْ...
وكان، ما أخَفَّنا خِلاَّنْ
فمُنْشدٌ كأنَّ في حلقومِهِ حَسَكْ
أطْرَبَنَا!
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب