ونحنُ نعيشُ
ما ينفكُّ يحرسُنا
ويلمسُنا بلُطفٍ غامضٍ ما ليس مرئيَّا
وإلاَّ
ما الذي يُبْقي الفتى حيَّا؟
مشاركة من عبدالسميع شاهين
، من كتاب
ونحنُ نعيشُ
ما ينفكُّ يحرسُنا
ويلمسُنا بلُطفٍ غامضٍ ما ليس مرئيَّا
وإلاَّ
ما الذي يُبْقي الفتى حيَّا؟